|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) أما أحكام الله فهي خطيرة وعميقة لا نستطيع أن نصل إلى عُمقها. ونحن نتعجَّب حين ننظر إلى مشهد الصليب الرهيب حيث انصبَّت الدينونة فوق رأس المسيح كالُّلجة العظيمة «غمرٌ ينادي غمرًا عند صوتِ ميازيبك. كُلُّ تياراتك ولُجَجِكَ طَمَت عليَّ» ( مز 42: 7 ). وفي الصليب ظهرت كل صفات الله؛ عدل الله وبرّه وقداسته ورحمته، والحق والسلام تلاثما هناك في موت ابن الله الكفاري. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | لأشكرك أحكام برك |
مزمور 119 | أحكام الله ضد المتكبرين |
مزمور 119 | من ينتظر أحكام الله |
مزمور 119 | تتهلل نفس المرتل إذ "عرف" أحكام عدل الله |
أحكام الله غير أحكام الناس |