|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
” مملكتى ليست من هذا العالم ” (يو18: 36) ” مملكتى ليست من هذا العالم ” (يو18: 36) حينما وقف السيد المسيح ليحاكم أمام بيلاطس الحاكم الرومانى، وسأله بيلاطس: “أنت ملك اليهود؟.. أجاب يسوع: مملكتى ليست من هذا العالم. لو كانت مملكتى من هذا العالم لكان خدامى يجاهدون لكى لا أسلم إلى اليهود. ولكن الآن ليست مملكتى من هنا” (يو18: 33-36). ليس هناك شك فى أن السيد المسيح هو الملك الآتى باسم الرب ولهذا فعند دخوله إلى أورشليم “ابتدأ كل جمهور التلاميذ يفرحون ويسبحون الله بصوت عظيم لأجل جميع القوات التى نظروا. قائلين: مبارك الملك الآتى باسم الرب. سلام فى السماء ومجد فى الأعالى” (لو19: 37، 38). “وكانوا يصرخون أوصنا مبارك الآتى باسم الرب ملك إسرائيل. ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه كما هو مكتوب: لا تخافى يا ابنة صهيون، هوذا ملكك يأتى جالساً على جحش أتان. وهذه الأمور لم يفهمها تلاميذه أولاً. ولكن لما تمجد يسوع حينئذ تذكروا أن هذه كانت مكتوبة عنه وأنهم صنعوا هذه له” (يو12: 13-16). فى بشارة الملاك للعذراء القديسة مريم بميلاد السيد المسيح قال لها: “هذا يكون عظيماً وابن العلى يدعى ويعطيه الرب الإله كرسى داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية” (لو1: 32، 33). وحينما جاء المجوس من المشرق قالوا: “أين هو المولود ملك اليهود. فإننا رأينا نجمه فى المشرق وأتينا لنسجد له” (مت2: 2). وعلى الصليب “كان عنوان مكتوب فوقه بأحرف يونانية ورومانية وعبرانية: هذا هو ملك اليهود” (لو23: 38). وفى سفر الرؤيا كتب يوحنا الرسول عن السيد المسيح “وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب ملك الملوك ورب الأرباب” (رؤ19: 16). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مملكتى ليست من هذا العالم |
مملكتي ليست من هذا العالم |
مملكتى ليست من هذا العالم |
مملكتي ليست من هذا العالم |
مملكتى ليست من هذا العالم |