البابا شنودة الثالث
هو الذي قال: أنا واقف على الباب وأقرع (رؤ 3: 20).
إنه يقرع على باب كل نفس ويبحث عن خلاص على كل نفس، كما بحث عن الخروف الضال والدرهم المفقود (لو 15) وهو من أجل هذا الخلاص أرسل الأنبياء والرسل، والرعاة والمعلمين، وأرسل لنا كلامه بالوحي الإلهي.