وكان جموع كثيرة سائرين معه فالتفت وقال لهم أن كان أحد يأتي إلى ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده واخوته وأخواته حتى نفسه أيضا فلا يقدر أن يكون لي تلميذة لو 14 :25،26 وهناك على الأقل معنيين في أن بعض هؤلاء السبعة لأكون تلميذ للمسيح
أ- أن تكون محبته للمسيح قوية لدرجة انه إذا قورنت بمحبتي له لكل من احب بالطبيعة تكون محبتي له محبة حقيقية إيجابية ( + ) وتكون محبتي لكل من احب بغضه أي محبة بالسالب ( – )
ب- عندما احب الرب محبة قصوى ستبدو تصرفاتي أحيانا وكأني ابغض الكل مع كوني في الدافع احبهم فماذا يقال عن إبراهيم وهو ذاهب ليذبح ويحرق ابنه اسحق ( تكو 22 )