|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المهم في هذا كله أن الإنسان يعيش في هذا التسبيح بتوافقية، ذهنك مشغول وتقرأ التسبحة وتعيش الكلام وتفهمه وتنساب النغمة داخلك وتسابيح شهر كيهك اخذت الصورة الشعبية وسمي سهرات سبعة وأربعة وهي تسمية شعبية والهدف منها أن نقول السبع ثيؤطوكيات الخاصة بالعذراء مريم وكل يوم له ثيؤطوكية ويجعلنا نعيش مع أمنا العذراء نفهم كيف قالت ” تبتهج روحي بالله مخلصي” هي وضعت العنوان “بهجت الخلاص” ونحن نعيش هذه البهجة، وأربعة هوسات كلمة قبطية معناها تسبحة وهي قطعة من الكتاب المقدس الهوس الأول تسبحة مريم من سفر الخروج الهوس الثاني مزمور الشكر ١٣٦ في مزامير داود الهوس الثالث صلاة الفتية الثلاثة ويدعوا الخليقة كلها للتسبيح الهوس الرابع أخر ثلاث مزامير ١٤٨، ١٤٩، ١٥٠ وهي تسابيح تعد للإنسان مكان وسط القديسين يتخلل هذه الهوسات ألحان غايه في الأبداع من حيث الموسيقي أو الكلام هذه الأربع هوسات التي نصليها مع بعض المدائح التي وضعت بطريقة شعرية وأحيانًا أبجدية ويحفظها الناس ويتمتعوا بها ويصبح الشهر كله شهر تسبيح شهر كيهك الشهر الرابع في السنة القبطية، التسبيح هو بهجة الإنسان والكنيسة ، شهر كيهك نفرح فيه بأمنا العذراء ونعيش الأختبار ببهجة الخلاص. لإلهنا كل مجد وكرامة من الأن وإلى الأبد آمين |
|