|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الراحة الثانية راحة القلب عندما ما قالت لها نُعْمي: «يَا بِنَتِي أَلاَ أَلْتَمِسُ لَكِ رَاحَةً لِيَكُونَ لَكِ خَيْرٌ؟» ( را 1: 3 ). ووجدت راعوث الراحة والخير، بأن اضطجعت عند رجلي ”بُوعَـز“ إلي الصباح، كما سبقت والتقطت في حقل ”بُوعَز“، الذي طيَّب قلبها وعزاها، وشبعت وفضَلَ عنها (ص2). |
|