|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) إن يوم الحصاد البهيج قريب، وعين الإيمان ترى العلامات. ومتى قرب الربيع يتساقط ورق التين، وتزهر الكروم، ويتعطر الهواء برائحتها. فهل ترانيم تسبيحنا وأناشيد سرورنا توافق قلب ربنا القادم إلينا سريعًا؟ إن نفسه في حنين إلى عروسه، وها نحن سمعنا صوته ينادينا، ورغبة إله الرجاء أن يملأ قلوبنا بالفرح والسلام في الإيمان. لقد طال صبره وهو ينتظر ثمرة تعبه، ولذلك فهو يقول: «قومي يا حبيبتي، يا جميلتي وتعالي» ( نش 2: 10 ، 13). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قومى يا حبيبتى يا جميلتى وتعالى |
قومي يا حبيبتي يا جميلتي وتعالي |
قومي يا حبيبتي يا جميلتي وتعالي لأن الشتاء قد مضى والمطر مر وزال |
قومي يا حبيبتي يا جميلتي و تعالي |
قومي يا حبيبتي يا جميلتي وتعالي |