|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) الصوت الحنون الذي هدَّأ مخاوف قلوب الخطاة وطمأن خواطر الكثيرين، هو نفس الصوت الذي هدَّأ عجيج أمواج البحر الهائج، وأسكت الريح العاصفة. ذلك الصوت الذي جبَر كسر قلوب الكثيرين، ونادى بالخبر الطيِّب للودعاء والمساكين، هو الذي أمر الأرواح النجسة أن تترك ضحاياها، كما أمر الأموات أن يقوموا من قبورهم. |
|