|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أبي الحنون، أشكرك من أجل إحسانات الماضي، فكم كنتَ أميناً لم تتركني لحظة! لكن الوضع كما ترى يزداد سوءاً، مادياً ونفسيًا ، والتحدّيات تحاوطني من كل اتجاه ، ولا أعلم إن كنت سأصمد طويلاً أمامها أم لا. أرجوك يا أبي ، علّمني أن أترك الكلّ في يدك ولا أفكّر فيه مجدّداً. أنا لا أطلب غير ما علّمتني أن أصلّي به "خبز الكفاف أعطنا اليوم". ما يكفيني فقط اليوم، أما الغد فلتهتم به أنت. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
علّمني أن أترك لك ذاتي ، كطفل في أحضان أمّه |
فإنّه فيه خلق الكلّ |
فإنّه فيه خلق الكلّ |
لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكلّ وبه الكلّ. |
يسوع الكلّ في الكلّ |