|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخطأ آدم وهرب من وجه الرب ظناً منه أن الله سيكرهه بسبب خطيته، ولكن العجيب إنه وبرغم انفصاله عن الله فالله لم يتركه للنهاية ، بل ستره هو وامرأته. الله في محبته الأبوية قادر أن يحتوى كل مساراتنا حتى الهاربة منه، فمهما اخطأنا وتهنا سيظلّ الله صالحًا ورؤوفًا. ومهما بعدنا سيظلّ قريبًا منتظراً منّا فقط أن نرجع عن طرقنا الرديّة ونلتفت إليه. |
|