|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِحْصَاءَ أَيَّامِنَا هَكَذَا عَلِّمْنَا فَنُؤْتَى قَلْبَ حِكْمَةٍ ( مزمور 90: 12 ) أما المؤمن فليس هكذا، لكنه يثق في عناية أبيه المحب، ويعلم «أن كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصدِهِ»، هاتفًا مع الرسول: «فإني مُتيقنٌ أنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات، ولا أُمور حاضرة ولا مُستقبلة، ولا علو ولا عُمق، ولا خليقة أخرى، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا» ( رو 8: 28 ، 38، 39). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أننا مدعوون لطاعة المسيح ( 1بط 1: 1 ، 2) |
لا ملوك مدعوون لحضور الميلاد |
مدعوون حسب قصده |
نحن مدعوون فقط لنتبع المسيح |
مدعوون لكي نصمت |