ربما تكون هذه اللحظة لحظة إساءة، أو فشل شخصي،
أو شيء خارج عن إرادتك تمامًا، مثل مرض أو وفاة أحد أفراد أسرتك. ربما خاب أملك بسبب أمر ما لم يسر بالطريقة التي أردتيها، وتظنّين أن الأمر قد انتهى وفات الأوان تماماً.
لكن، لم يفت الأوان أبدًا لتبدأي بداية جديدة، فإذا رفضتِ التخلّي عن الأمل، وسمحتِ للروح القدس أن يعينك في رحلة شفائك للخروج من مكانك "العالق" هذا، فلن يستعيد الله لكِ ما فقدتيه فحسب، بل سيُخرجِ من حياتك شيئًا أفضل مما كانت عليه من قبل.
فإلهنا إله الشفاء والإصلاح، وهو يستطيع أن يستعيد كل ما فُقِدَ ويتمّم الحياة في طريق لم يخطر ببالك أبداَ.