|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَقَامَ إِسْحَاقُ فِي جَرَارَ ..وَزَرَعَ إِسْحَاقُ.. الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ الرَّبُّ ( تك 26: 6 - 12) لم تكن غاية الرب أن يذل إسحاق أو يكسره، بل أراد أن يباركه ببركة جديدة إذ قصد الرب أن يُجيزه في تدريبات خاصة ليرى عجائبه في العُمق، عندما يُخرجه من دوائر الراحة التي ينشغل فيها بذاته ونجاحه، حتى يرى أمورًا أعظم وأمجد، وينشغل بما هو أثمن؛ بالشهادة لاسمه ومجده العظيم. |
|