تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في أوغندا في عام 1937. ولا يعاني 80 بالمائة من المصابين من أي أعراض، ولكن في حالات معينة تظهر الإصابة من خلال الحمى والصداع.
وفي الحالات الحادة يمكن أن يؤدي الفيروس إلى مشاكل خطيرة في الجهاز العصبي كإلتهاب السحايا والشلل والتهاب الدماغ وقد يؤدي أحياناً إلى الموت.
ويعاني من هم فوق سن الخمسين من المرض أكثر من الشباب.