|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مُصَلِّينَ ... لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ ... وَلأَجْلِي ( أفسس 6: 18 ، 19) أنفسنا: من الطبيعي والبديهي أن يصلي المؤمن لأجل نفسه، ففي وقت سقطته وزلَّته يحتاج إلى صلاة التوبة مثل داود (مزمور 51)، وفي وقت كُربته وضيقته يحتاج أن يُصلي كحنة (1صم 1) .. وهكذا. |
|