|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دير السلطان | المصرى فى فبراير سنة ١٩٦١م نجح الاحباش فى اقناع الحاكم الاردنى بالقدس اثناء فترة حكمها للضفة الغربية بملكيتهم للدير وتسليمه لهم. وقتها تحرك فورا قداسة البابا كيرلس السادس وطلب تدخل الرئيس جمال عبد الناصر والذى تحدث مع الملك حسين بمحاولة اقناعة بملكية الكنيسة المصرية لدير السلطان . .فتم ارسال وفد من الاساقفة الأنبا يؤانس مطران الجيزة وانبا باسيليوس وانبا بنيامين و انبا انطونيوس مطران سوهاج للسفر الى الاردن لمقابلة جلالتة واطلاعة على المستندات الخاصة بملكية الدير وبعد مفاوضات أصدر جلالته قرار فى ابريل سنة ١٩٦١م بوقف القرار السابق وأكد أحقية الأقباط واعاد مفاتيح دير السلطان الى الصحابة وعلى الرغم من كل ما حدث فقد ظل الأقباط حريصين على استضافة الأحباش. و تبرع وقتها الرئيس جمال عبدالناصر بخمسة آلاف جنيه لاعمار الدير |
|