|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن صعدت إلى السماوات فأنت هناك وإن فرشت في الهاوية فها أنت ( مز 139: 8 ) إن البحر للرب، والريح طوع إشارته "قال فكان، هو أمر فصار" ( مز 33: 9 ) هناك نواميس طبيعية ولكنها تسير طائعة لمسخرها. يأمر البحر فيهيج ويأمره فيسكن. والحوت لا يتعدى حد الإشارة التي يتلقاها دون أن يكون له فهم، لماذا هو يفعل ذلك. فلنرجع إلى الرب بدلاً من النوم الثقيل لئلا نذهب من سيء إلى أسوأ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فكان ختانهم للأوثان لا للرب، أما ختان اليهود فكان يمكن أن يكون للرب |
هو امر فصار |
مزمور 33:9 《هو قال فكان . هو أمر فصار》 |
لانه قال فكان هو امر فصار |
خد فشار |