|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مغفورة ومنسية ولَنْ أَذْكُرَ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ ( عب 10: 17 ) أين خطاياك أيها المؤمن؟ إنها ليست عليك لأن الله قد وضعها على الرب يسوع. وليست على الرب يسوع لأنه بعد أن حملها كلها هو الآن في المجد. فأين خطاياك إذًا؟ لقد انتهى أمرها وزالت إلى الأبد. فاسترِح على عمل المسيح. آمن وافرح «طوبى للذي غُفر إثمه وسُترت خطيته» ( مز 32: 1 ). وأنت أيها القارئ: هل قادك روح الله وكلمته لترى إثمك في نور محضره الإلهي؟ هل وصلت إلى معرفة نفسك هالكًا بالتمام؟ إن كان الأمر كذلك فتستطيع الآن أن تنال ما تقدمه هذه الكلمات المباركة من راحة لضميرك ” لن أذكر خطاياك وتعدياتك في ما بعد“. لقد دفع الرب دينك ـ دفعه على الصليب ـ دفعه بدمه. آمن بهذا مُصدقًا الله فتنال نفسك السلام الكامل. إن كان الله يؤكد لك أنه لن يذكر خطاياك وتعدياتك في ما بعد، فنصيبك يقينًا السلام الإلهي الأبدي، السلام المؤسس على دم المسيح، وكلمة الله الثابتة إلى الأبد. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها المؤمن احفظ حياتك جيدا ً |
أين أنت أيها المؤمن؟ |
هل تعلم أيها المؤمن؟ |
ماذا تحتاج أيها المؤمن؟ |
أيها الجيل غير المؤمن إلى متى ساظل معكم إلى متى سأحتملكم |