وبما اننا نعلم ان قوة قيامة يسوع هي الآن وهنا، فينبغي علينا أن نتوقع المشاركة في آلامه ( فيليبي ٣: ١٠). ان حياة القيامة ليست نزهة في منتزه. فقيامتنا مع المسيح تعني أننا يجب أن نموت عن محبة الذات والأنا. إن المحبة مكلفة، والنصر النهائي على الخطيئة والموت والشيطان لن يأتي إلا في اليوم الذي تخرج فيه أجساد القيامة من مرحلة الخط الإنتاجي النهائي.