|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يجعل القفر غدير مياه وأرضاً يبساً ينابيع مياه. ويسكن هناك الجياع فيهيئون مدينة سكن ( مز 107: 35 ،36) للمؤمن امتيازات رائعة وإمكانيات ضخمة، ليست متوفرة لغير المؤمن، عنده ينابيع لا تنضب، هي إمكانيات الله نفسه. تمتعه بهذه الإمكانيات وإمساكه بإعلانات الله المختلفة في المكتوب، كفيل بإشباع كل الاحتياجات النفسية الضرورية في كيانه. إذا كان أهم احتياجات نفس المؤمن كإنسان هو مشاعر الطمان والأمان، فعنده الوعد الحقيقي "لا تخف لأني فديتك ... أنت لي ... أنا معك ... أنا الرب إلهك ... مُخلصك: ( إش 43: 1 -3). تحقق المؤمن من هذا الوعد الإلهي يزيل كل مخاوفه وانزعاجاته. أليس هذا ما حدث مع الرجال الثلاثة وجعلهم يجاوبون نبوخذ نصر بجرأة ويرفضون السجود لتمثاله (دانيال3)؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ارجع إلي لأني فديتك ( اش 22:44 ) |
لأني فديتك |
لاتخف لأنى فديتك |
أرجع الي لأني فديتك |
ارجع الى لآنى فديتك |