|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
التأديب لمدة محددة … لحَيْظَةً. أما المراحم فأبدية … بِإِحْسَانٍ أَبَدِيٍّ والْغَضَبِ كغيمة … تحجب عنا نور الشمس ولكنها سرعان ما تزول هذه تساوي لُحَيْظَةً تركنا الله في يد الشيطان .. ( الله أسلم الخليقة في يد الباطل ولكن علي رجاء ، فمهما طال زمن وضعنا الحالي بعيدا عن المجد فهو لا شيء بالنسبة للأبدية. ويأتي المسيح في مجيئه الثاني وَبِمَرَاحِمَ عَظِيمَةٍ يأخذنا إلى المجد المعد لنا .) الله خلق الإنسان للمجد، وبعد السقوط كان يبدو وقد مات الإنسان وفقد صورة المجد وفسدت صورته وطبيعته أن قصد الله قد تعطل، ولكن هذا لا يمكن أن يحدث وكان الفداء … وسيأتي المسيح في مجيئه الثاني ليردنا إلى المجد ثانية ويتم القصد الإلهي، ومهما طالت الفترة من السقوط وحتى المجيء الثاني وكانت بآلاف السنين، فهي لا شيء أمام الأبدية التي بلا نهاية. هذه الفترة البسيطة جدًا أسماها لحيظة … وهي زمن قليل جدًا جدًا، فقصد الله من الخليقة لا بد وأن يكمل. سَأَجْمَعُك … من اليهود والأمم وكل الشعوب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التأديب ممن له سلطان التأديب دليلا على الحب |
فلتحدث معجزة 😥 |
الذي يماحك قبالة التأديب يبعد عنه المراحم الأبوية |
فأتحدث معك في أعماقي |
أما المجازاة فأبدية |