|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أشهر 3 أنواع من زيوت الكنيسة المقدسة
تستعد الكنيسة القبطية الارثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني، لاستقبال أسبوع الالام، واذلي يبدأ من يوم الجمعة المُقبل والتي تعرف بجمعة ختام الصوم، والذي يميزه اتمام طقس القنديل العام، والذي هو اتمام لطقوس سر مسحة المرضى. وقال الايبذياكون ارسانيوس توفيق، خريج الكلية الاكلريكية في تصريحات خاصة ان الكنيسة بها 3 انواع من الزيوت المقدسة الاول هو زيت مسحة المرضى الذي سيتم عمله يوم الجمعة المقبل، وحث القديس يعقوب الرسول المؤمنين بان يدعوا القسوس وشيوخ الكنيسة عند مرض احد منهم "أمريض احد بينكم فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب وصلاة الإيمان تشفي المريض والرب يقيمه وان كان قد فعل خطية تغفر له" (يع5: 14و15). والزيت الثاني هو زيت الميرون وقام البابا تواضروس بعمله للمرة الاربعون في تاريخ الكنيسة المصرية، و بحسب العقيدة المسيحية فإن "سر الميرون المقدس"، بواسطته ينال المؤمنين قوة روحية تمكث فيم إلى الأبد، وتساعد علي نموهم روحيًا، وقد بدأ هذا السر "بوضع الأيدي" أن يضع البطريرك أيديه على الشخص أو المكان، ثم سمى بسر الميرون أو المسحة لأنه يتمم الآن بالمسح بزيت الميرون، وهو السر الثانى من الأسرار السبعة فى الكنيسة بعد سر المعمودية. والزيت الثالث هو زيت الغليلاون، ويصنع في العادة مع زيت الميرون، و كلمة غاليلاون من كلمتين يونانيتين مدمجتين معاً ، ومعناها زيت البهجة أو زيت الفرح أو زيت التهليل، وهو الزيت الذى يدهن به الإنسان قبل عماده ، فى طقس جحد الشيطان ، ووظيفته أن يمنع عن المدهون به الأرواح المضلة به الأرواح المضلة والتى تحاول عرقلة الإيمان أو تغرس فى المعمد " إن كان كبيراً " أفكار التجديف …. إلخ. وكان قد اجتمع قداسة البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالقاهرة، اليوم، بالآباء الأساقفة العموم، المشرفين على القطاعات الرعوية بالقاهرة والإسكندرية، لبحث وضع صلوات المناسبات الكنسية المقبلة بدءًا من جمعة ختام الصوم وحتى عيد القيامة المجيد، وكذلك الفترة التالية لها. وبعد استعراض الوضع في الكنائس بخصوص انتشار فيروس كورونا المستجد، وانتهت المناقشات إلى التشديد على مراعاة كافة الإجراءات الصحية الواجبة من حيث تطهير اليدين وارتداء الكمامة بالشكل الصحيح والتباعد الاجتماعي، أثناء التواجد في الكنيسة، ويسري ذلك على الآباء الكهنة والشمامسة، وألا تزيد نسبة المشاركة عن ٢٥ ٪ من مساحة الكنيسة (فرد في كل دكة). ويتولى كل أب أسقف مشرف على قطاع، تنظيم ترتيبات مشاركة الشعب وتطبيق الإجراءات الاحترازية مع كهنة القطاع. بجانب تعليق كافة الزيارات للبيوت والمستشفيات وصلوات التبريك والحميم والثالث، ويلتزم الجميع بأن يكون الافتقاد ومتابعة أحوال الأسر، ولا سيما المتألمين، من خلال التليفون ووسائل التواصل الاجتماعي، و تعليق أي ترتيبات خاصة بخدمات مدارس الأحد الكنسية والاجتماعات والأنشطة بكافة أنواعها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قط مين كون من أشهر أنواع القطط |
أشهر أنواع الضفادع |
من أشهر أنواع الحمام |
مزايا وعيوب 8 أنواع من زيوت الطهي |
أشهر أنواع الهاوند هي.... |