|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا القديس علم الشباب القراءة بنبذات الصغيرة توبت كثيرين.كانت الكلمات مشتقة من إنجيل يتمتع القديس بيشوى بما فيه من عمق و ثمر .نبذاته توبخ مجلدات كثيرة مملوءة من السطحيات و عظات كثيرة ليس المسيح مركزها .لذلك صار البعض يتعلم السطحية فى الخدمة و في الكنائس؟ ليتنا نعد إلى مستوى تأملات القديس بيشوى كامل .من يعيش الإنجيل تكون أعماقه من أعماق الله كما صار قديسنا المبارك. - نحن لا نبحث عن معجزات للقديس بيشوى أكثر من توبة النفوس و إلتهاب قلبها بالمسيح. هذا هو الذى يؤهلها للسماء. هذه معجزة المعجزات.هذا إحياء النفس إلى الأبد. هذا عمل المسيح له المجد و من محبته أشرك خدامه المخلصين فى هذا العمل و لذلك ليت معجزة الجميع تكون خلاص النفوس. |
|