|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا الراعي + قال قداسته في بداية حبريته: “في هذه اللحظة الرهيبة، حين أرى نفسي ملتزمًا بالتقدم في هذا العمل الخطير، والقيام بهذه المسئولية الكبرى، أرجو أن أتلمس طريقي وطريقكم في آيتين: الآية الأولى: أعرف خاصتي وخاصتي تعرفني”(يو14:10)، الآية الثانية: “لي خراف أُخر ليست من هذه الحظيرة، ينبغي أن آتي بتلك أيضًا” (يو16:10)” + من أجل هذا كان قداسته يجول يصنع خيرًا ليرعى شعبه ويفتقده في كل مكان.. وكم من الاف الأميال قطعها، وكم من ألوف بل وملايين تقابل معهم في قرى ومدن وطننا الغالي مصر، وفي بلاد لم تر أحدًا من البابوات منذ قرون. + شارك قداسته شعبه أفراحهم فدشن لهم مذابح وكنائس عديدة، واستقبله أبناؤه بلافتات الترحيب وسعف النخيل في حشد ليس له مثيل وهم يترمون بألحان الفرح والتهليل. + قام قداسته بتكريس وعمل الميرون 8 مرات.. وأرسي الكثير من المبادئ الرعوية، وقدم راعي الرعاة لا خوته وأبنائه الرعاة (الأسقف، الكاهن، الشماس، الخادم) نصائحه الرعوية. + شاركت السماء في أفراح الراعي والرعية بظواهر روحية عديدة منها: ظهور السيدة العذراء في كنيسة الشهيدة دميانة ببابا دبلو بشبرا عام 1986، وظهورها في أسيوط عام 1999، وظهورها في الوراق عام 2009، هذا غلى جانب معجزة الزيت من أيقونة السيدة العذراء في بورسعيد، وكليفلاند بأمريكا. |
|