سيدة عظيمة، استضافت رجل الله إليشع و أكرمته مرات كثيرة ... ولم تطلب منه شيء رغم أنها كانت عاقر، لدرجة إن جيحزي هو اللي نبّه إليشع إنها ماعندهاش ولاد ... و فعلاً جه الولد ... لكنه و هو صبي، أصابته حمّى في يوم ... و مات ... لكن هذه الأم العظيمة تصرّفت بمنتهى الإيمان، أدخلت ابنها عليّة إليشع و أرسلت له، و لما قلق قالت له: سلام (يعني مافيش حاجة) ... و لما جه إليشع صلّت بإيمان و قالت له ... و فعلاً أقام إليشع ابنها