|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إذ أترجى الخلاص الحقيقي القادم من عندك لا أحفظ وصاياك فحسب بل وأحبها. عندئذ أنفذ الوصايا بحب، وبهذا يتم الخلاص المنتظر. لم أحب وصاياك فحسب، وإنما "حفظت نفسي شهاداتك وأحببتها جدًا". في البداية كنت أحب وصاياك وصية فأخرى... ثانيًا: حفظت نفسي شهاداتك. ثالثاُ: يجمع الاثنين معًا بقوله: "حفظت وصاياك وشهاداتك وكل طرقي أمامك يا رب... لن يقول الخاطئ: "كل طرقى أمامك"، لأن طرق الخاطئ ليست أمام الله، بل طريق الصديق. لكي تكون طرقنا كلها أمام الله... لنطلب من الله مصلين أثناء سيرنا في الطريق حتى النهاية، حتى نصل إلى الله أب الجميع في المسيح يسوع. العلامة أوريجينوس |
|