|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تأكد أن الله لا يتركك مهما تركته. وفي الوقت الذي تقول فيه: "طلبته فما وجدته" يكون هو معك يعمل لأجلك. لا تيأس إذا مرت عليك فترات من التخلي. لا تظن أنه تخل حقيقي، ولا تظن أن التخلي سيستمر... ما أجمل قول الرب عن إحدى فترات التخلي: "لحيظة تركتك وبمراحم أبدية أضمك"(إش57: 7). البابا شنوده طلبته فماوجدته تأملات في النشيد |
|