|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
✝ابصالية ادام - عيد الختان✝ + قدموا للرب، مجداً وكرامة، قدموا للرب، تسابيح الغلبة . + ارسلوا له إلي فوق دائماً، حملاناً غير ساكتة، وأناشيد جديدة، وذبائح دموية . + لأنه خلقنا، وإذ نحن لن نكن، وطهرنا وعلمنا، طرق السماء . + يقول داود، في كل حين بالحقيقة، طوبي لجميع الساكنين، في بيتك . +أدخل إلي، مذبح الله، دائماً، وأذبح الذبائح . + فعجباً بالحقيقة، أن المسيح محب البشر، قبل الختان، مثل البشر . + لأن لوقا، تكلم بهذا، من أجل ماسيّا، وكتب . + ولما كمل الإسبوع، دُعي إسمه، يسوع، كقول الملاك . + يوسف وسالومي، ومريم أمه، لما أكملوا، تلك الأربعين يوماً . + وأيضاً ذهبوا، إلي بيت الصلاة، ليقدموا عنهما، تقدمات مختارة . + وأيضاً وجدوا، سمعان الكاهن، واقفاً يخدم، في كهنوته . + فلم يتهاون، بل بادر، وحمله بسرعة، علي ذراعيه . + وكان يقول الآن، يا سيدي إطلق عبدك، لأنك حفظتني، لكي أراك . + وبغتة، جاءت حنة النبية، المرأة العفيفة، واعترفت . + وكانت تتكلم من أجله، أمام الجميع، واذ كان كل الشعب، ينتظرة كل حين . + سيدنا محب البشر، ملكنا المسيح، قبل الختان، ليكمل الناموس . + افرحوا وتهللوا، يا جنس البشر، لأن عمانوئيل، حمل خطايانا . + نعم الحقيقة، ثبَّت تأنسه، وأكمل توضعنا، بإختتانه . + حينئذ علمنا، طرق الخلاص، وخلصنا، كعظيم رحمته . + هو ابن الله، بالحقيقة، قد ولدته، القديسة مريم . + الذي تحمله، الرتب الخفية، قد حمله، سمعان الكاهن . + قدوس أيها المسيح، في تدبيرك، وغير محدودة، هي قوتك وحكمتك . + وسائر شعبك، اشف أمراضهم، والدين رقدوا، يا رب أذكرهم . + كذلك أنا عبدك، الخاطئ، أتوسل إليك أن تغفر لي خطاياي . |
|