|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إستوعبها الغالبية ولكن هناك البعض يتساءل وكيف نقدم التعزية ...ولابد من التعزية .. المقصود في وقت حدوث الألم أو التجربة حسب شدتها وحسب الشخص الذي تتكلم معه ... .فلا يصح أن تخبر أحد بان زوجته انتقلت ثم تجلس تفتح الإنجيل ... أو تذهب إلي سيده تخبرها أن إبنها مات .. ثم تتلو لها الآيات .... أو واحد يتعرض لإزاله سكنه وتقول له ليس لنا هنا مدينة باقية ... العذاء في هذه اللحظات أن تسانده ... أن تحتضنه ... ... أن تقدم له خدمه يحتاحها ... ثم بالتأكيد يأتي للوقت للحديث .. أتذكر طفلة لا تتجاوز الستة أعوام فقدت والدها وذهب من يعظها فقالت له طيب ما تموت أنت وترجع بابا ... . في الأوقات الحرجة يفضل الشخص أن تقول له أنا معك وليس الرب معك |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الألم الذي لا يستطيع أحد أن يراه هو الأشد قسوة |
إنه يمد يده إلى الصَّوَّان، حيث يمد ذراع كرازته إلى قسوة الأمم |
الوعظ |
قسوة الألم |
ايهما أكثر الما قسوة الانسان ام قسوة الحياة |