وأنت أيتها الابنه المباركه يجب عليك أن تكرميه وتهابيه ولا تخالفى رأيه بل زيدى فى طاعته على ما أوصي به أضعافاً فهو الآن المسئول عنك من بعد والديك- فكما تعاملى والدك باحترام كذلك زوجك.....
+ تقابليه بالبشاشه والترحاب.
+ لا تضيعى شيئاً من حقوقه عليك.
+ وتتقى الله فى سائر أمورك معه، لأن الله أوصاك بالخضوع له وأمرك بطاعته من بعد والديك، فكونى معه كما كانت أمنا ساره مطيعه لأبينا ابراهيم.
" وإن سمعت ما أوصيناك به " أخذ الرب ببدك وأوسع فى رزقك وحلت البركات فى
منزلك ويرزقكك أولادً مباركين "