|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل حادثة قتل أطفال بيت لحم حقيقة تاريخية. متى 2: 16 2\5\2018 الشبهة حادثة أطفال بيت لحم التي ذكرت في متى 2\16 لم يذكرها أي مرجع تاريخي وبخاصة يوسيفوس الذي ارخ حياة هيرودس جيدا ولم يذكرها، وهذا دليل على انها لم تحدث وهي فقط من تاليف متى ليدعي انطباق نبوة ارميا عليها رغم ان نبوة ارميا لا علاقه لها بهذا. الرد في البداية موضوع نبوة ارميا عن بكاء راحيل وكونها نبوة عن حادثة قتل أطفال بيت لحم ذكرتها في ملف من هي راحيل وعلام تبكي راحيل وحادثة قتل اطفال بيت لحم. ارميا 31: 15 و متي 2: 17-18 ولن اكرر هذه النقطة هنا وهنا فقط أركز على نقطتين أولا لماذا لم يذكرها يوسيفوس وثانيا هل يوجد ادلة تاريخية عليها أولا لماذا لم يذكرها يوسيفوس وفكره مختصره عن هيرودس الكبير Herod وهو الابن الثاني لانتيباس، الادومي الأصل. وكانت أمه ادومية أيضاً لذلك لم يكن يهودياً من ناحية الجنس مع أن الادوميين كانوا قد رضخوا للمذهب اليهودي بالقوة منذ سنة 125 ق.م. وكان قيصر قد عين انتيباتر حاكماً على اليهودية سنة 47 ق.م. وقسم انتيباتر فلسطين بين أبنائه الخمسة وكان نصيب هيرودس في الجليل. وبعد أربع سنوات قتل انتيبار . فجاء مار كوس انطونيوس الى فلسطين وعين الأبنين الأكبرين للعاهل المقتول على فلسطين. ثم قتل اكبرهما نفسه بعد ما اسره الفوتيون الذين هاجموا فلسطين. وهكذا خلا العرش ليهيرودس وفي سنة 34 ق.م. دخل القدس فاتحا، بمعونة الرومان. وقد تزوج هيرودس عشر نساء وكان له أبناء كثيرون. واشتد التنافس فيما بينهم على وراثة العرش وكان القصر مسرح عشرات المؤامرات والفتن. واشتركت زوجات الملك وأقاربهن في تلك المؤامرات والفتن. هذا إلى جانب المؤامرات التي حاكها هيرودس ضد أعدائه من يهود البلاط، وضد خصومه من حكام الرومان. فقد كان هيرودس قاسي القلب عديم الشفقة يسعى وراء مصلحته ولا يتراجع مهما كانت الخسائر. ولم يكن يهتم للحقيقة ولا ينتبه إلى صراخ المظلومين واشتهر بكثرة الحيل. وقتل عدة زوجات وأبناء وأقارب خوفاً من مؤامراتهم. غير أنه بنى أماكن كثيرة في فلسطين، مدناً وشوارع وأبنية، لتخليد اسمه وأنفق على ذلك أموالاً طائلة وأشهرها مدينة قيصرية التي بناها على شاطئ البحر المتوسط وسماها كذلك تكريماً لأوغسطس قيصر ثم رمّم مدينة السامرة بعد أن تهدمت وسماها سباسطيا، أي مدينة اوغسطس وحصن اورشليم وزينها بالملاعب والقصور. وبدأ في ترميم الهيكل في اورشليم، وفي تزينيه. ولد يسوع في أواخر أيامه، بعد أن كانت نقمة الشعب عليه، وخوفه من منافسة أعدائه، قد بلغت أشدها. ولذلك أسرع الأمر بقتل جميع الأطفال في بيت لحم، حتى لا ينجو ابن داود، ولا يملك على اليهود ويتربع على عرشه (مت ص 2). ولكن الوقت لم يمهله كثيراً. إذ مرض مرضاً خطيراً، وسافر إلى شرقي الأردن للاستشفاء بحمامتها، ثم عاد إلى أريحا أسوأ مما كان عليه قبلاً. وهناك مات، وهو في السبعين من عمره، بعد ملك أربعاً وثلاثين سنة، وكأنه لم يشأ أن يودع الحياة على عكس ما كان في حياته. فأمر بقتل وجهاء القدس ساعة موته، حتى يعم الحزن المدينة ولا يجد أحد السكان فراغاً ليبتهج بموت ملكه المكروه. Josephus (o), Antiq. l. 17. c. 3. (p) Saturnal. l. 2. c. 4. "many slaughters followed the prediction of a new king"; وكمالة لهذه النقطة سأكتفي ببحث اخي الحبيب المهندس اغريغوريوس الذي ترجم موضوعات مهمة يذكر لنا انجيل متي 2 : 16 حينئذ لما رأى هيرودس أن المجوس سخروا به غضب جدا. فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها، من ابن سنتين فما دون، بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس. وعلي العلم ان المؤرخ الحقيقي يعتبر الاناجيل كمصادر مستقلة لتأريخ السيره الذاتية ليسوع كمثل تأريخ بوليتارخ السيره الذاتية للاسكندر .بل هي افضل بمراحل من تأريخ بوليتارخ في الناحية الزمنية .لكن البعض يعتقد ان الامر يتوقف فقط علي المصادر الخارجية .ويتسائل البعض لماذا لم يذكر يوسيفوس هذه الحادثة .وكأن عدم ذكر الشئ ينفي من حدوثه ومن المعلوم لدي المؤرخين ان عدم ذكر الشئ لا ينتفي من حدوثة او تحقيقة تاريخياً .فقد شكك البعض في وجود شخصية مثل ليسانيوس في انجيل لوقا ووصف لوقا بان ليسانيوس رئيس ربع ابيلية حتي تم اكتشاف نقش ابيلية .فمقياس عدم وجود الشئ لا ينتفي من تحقيقة .فسنتناول الموضوع حيادياً .اولاً جنون العظمة لدي هيرودس Herod’s Paranoia لا يجعلنا نستعجب هذه الحادثة في عام 1988 تم القاء محاضره من قبل الدكتور Isaiah Gafni في مركز القدس لدراسات الكتاب المقدس .وهو المتخصص في دراسات عهد الهيكل الثاني في الجامعة العبرية .وكان موضوع الحوار عن حياة هيرودس الكبير .وكان حاضراً هذا الحوار الدكتور Bruce Narramore وهو طبيب نفسي مسيحي من جامعة بيولا . وقد روي الدكتور اشعياء في المحاضرة انه تم عقد ندوه في الجامعة العبرية منذ سنوات .وكان يحضرها مؤرخين وعلماء اثار الدارسين للهيكل الثاني .وكذلك اطباء وعلماء نفسيين.وقد وضعوا “مجازياً ” هيرودس الكبير علي الاريكة التي توجد عند الاطباء النفسيين .لوضع تحليل نفسي له .وقد لاحظ المؤرخين ان ما كان يعانيه هيرودس هو نمط متكرر من اشخاص يريدون الاستيلاء علي كرسيه وعرشه .فقد سمع هيرودس عن اشاعة عن تصادم شخص معه لاستيلاء علي عرشه .فحتي يتم قتل هذا الشخص يكون مكتئب وألا ان يقتله يذهب الاكتئاب .ويفوق ويبني ويبني وهكذا كانت دورة حياته المتكرره.بما في ذلك زوجته التي قتلها هي وثلاثة من ابنائه ! فيمكن ان نصنف هيرودس الكبير بانه كان يعاني من فصام بارانويدي paranoid schizophrenic. وبعد المحاضره تمازح كلاً من الدكتور Narramore ضاحكاً قائلاً انه لابد انه كان يرتعش . ومؤخراً تم عمل تحليل تاريخي نفسي علي هيرودس الكبير وتم تشخصية بانه كان يعاني من اضطراب الشخصية المرتابة. المعقولية التاريخية لقتله لاطفال بيت لحم بالفعل ان يوسيفوس لم يسجل قتل اطفال بيت لحم.لكنه سجل عدد كبير من جرائم القتل التي ارتكبت بلا رحمة علي يد هيرودس لاجل الحفاظ علي عرشه . قد تم تتويج هيرودس كملك لليهود من قبل مجلس الشيوخ الروماني سنة 40 قبل الميلاد .وكان اول اعماله قتل الحشمونيين وهم اسلافه .واعدام أنتيجونوس بمساعده من مارك انتوني .وقد قتل هيرودس 45 رجلاً من اتباعأنتيجونوس في سنة 37 قبل الميلاد .راجع Antiquities 15:5-10; LCL 8:5-7 وقد اعدم يوحنا هيركانوس الثاني خنقاً وهو مسن لاعتقاده بالتأمر عليه والاطاحة به في سنة 30 قبل الميلاد راجع Antiquities 15:173-178; LCL 8:83-85). واستمر هيرودس في تظهير الحشمونيين .وازال ارستوبولوس الذي كان في ذلك الوقت 18 عاماً رئيساً للكهنة.واغرق من قبل رجال هيرودس في بركة في اريحا لان هيرودس كان يعتقد ان الرومان يفضلون ارستوبولوس كحاكم بدلاً منه (Antiquities 15:50-56; LCL 8:25-29; Netzer 2001:21-25) . وقد قتل هيرودس زوجته الثانية Miriamme في سنة 29 ميلادياً . (Antiquities 15:222-236; LCL 8:107-113). وقد قتل هيرودس ايضاً ثلاثة من ابنائه.فنتم خنق اثنين منهم وهم الكسندر وارستوبولوس .وهم ابناء Miriamme في السامره في سنة 7 قبل الميلاد . (Antiquities 16:392-394; LCL 8:365-367; Netzer 2001:68-70). وقد اصبح هيرودس الكبير مجنون بجنون العظمة من خلال السنوات الاربعة الاخيره من حياته ما بين 4 : 8 قبل الميلاد فقد اعدم 300 من العسكريين Antiquities 16:393-394; LCL 8:365). وايضاً عدداً من الفريسيين .وحوادث متعدده جداً فلا عجب ان هيرودس كان يريد ان يقضي علي يسوع عندما كشف له الحكماء عن وجود ملك لليهود في انجيل متي 2 : 1 . لماذا لم يسجل يوسيفوس الحدث ؟ هناك العديد من التفسيرات لهذا الامر اولاً ان كتابات يوسيفوس جاءة في نهاية القرن الاول الميلادي فربما لم يكن يعلم بذبح اطفال بيت لحم لوجود فجوه زمنية واحداث كثيره مليئة بالحفاوه الدموية لهيرودس عن حادثة صغيره مثل هذه الحادثة. ثانثا لم يسجل يوسيفوس احداث محورية في القرن الاولي علي سبيل المثال :- 1-حادثة الدروع الذهبية الرومانية في اورشاليم التي كانت سبباً في الدم بين هيرودس انتيباس وبيلاطس البنطي .ولوقا 23 : 12 يتكلم عن ازالة العداوه بينهم بعد ان رد هيرودس انتيباس يسوع الي بيلاطس .ومن سرد هذه الواقعة كان الفيلسوف اليهودي فيلو الاسكندري . (Embassy to Gaius 38:299-305; Maier 1969:109-121). وقد قال البعض انه حصل علي بعض معلوماته من نيكلاوس الدمشقي وهو كان صديقاً لهيرودس .وقد يكون لم يسجل هذا الفعل الفظيع حتي لا يتشوه سمعتة هيرودس اكثر مما كانت لكن هذا مجرد اجتهاد وراي غير مقنع فلم تكن سمعه هيرودس تحتاج الي الاخفاء فافعاله كانت معروفة. (Brown 1993:226, footnote 34). 2-قد بالغ البعض في عدد الاطفال بشكل غير مدروس لكن البروفيسور William F. Albright ييحكي ان عدد السكان كان حوالي 300 شخص وعدد الاطفال الذكور الذي بلغوا اقل من عامين هم سته او سبعة (Maier 1998:178, footnote 25). وبالرغم من عدم اتفاقي في تحديد ارقام بعينها لكن بالفعل كانت بيت لحم بلده صغيره وهذا معروف تاريخياً .فلا نتوقع ان عدد الاطفال الذين هم دون السنتين عدد يزيد عن عشرات .في ظل ثوره الاحداث في هذا الوقت فمن سيرجع للتاريخ سيعلم عن ماذا سنتحدث . ويذكر لنا احد المراجع قتل هيرودس جميع الصبيان .(وكان العدد هو بضع عشرات بسبب صغر حجم بيت لحم .وعدم تدوين التاريخ لهذه الحادثة لا يدعونا للاستغراب .لكثرة ما فعله هيرودس من اعتداءات متكرره.وقد قتل زوجته وثلاثة من ابناءه .ويوسيفوس يذكر انه اعظم البربريين من كل الرجال (Antiq. xvii. 8.1). المراجع The Slaughter of the Innocents: Historical Fact or Legendary Fiction? Pfeiffer, C. F., & Harrison, E. F. (1962). The Wycliffe Bible commentary : New Testament (Mt 2:16). Chicago: Moody Press. Robertson, A. (1997). Word Pictures in the New Testament. Vol.V c1932, Vol.VI c1933 by Sunday School Board of the Southern Baptist Convention. (Mt 2:16). Oak Harbor: Logos Research Systems. Willmington, H. L. (1997). Willmington’s Bible handbook (525). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers. 1976 Jewish Wars, Books 1-3. Vol. 2. Trans. by H. Thackeray. Cambridge, MA: Harvard University. Loeb Classical Library 203. 1980 Antiquities of the Jews 15-17. Vol. 8. Trans. by R. Marcus and A. Wikgren. Cambridge, MA: Harvard University. Loeb Classical Library 410. 1969 The Episode of the Golden Roman Shields in Jerusalem. Harvard Theological Review62:109-121. 1998 Herod and the Infants of Bethlehem. Pp. 169-189 in Chronos, Kairos, Christos II. Edited by E. J. Vardaman. Macon, GA: Mercer University. انتهى تعليق سريع. هذه الحادثة التي سأذكر ادلة عليها تثبت حدوثها ولكنها حدثت وسط شرور هيرودس الكثيرة جدا وسفك الدم الكثير فهذه الحادثة كانت اقل اهمية من حوادث واغتيالات ومذابح كثيره ارتكبها فلم يركز عليها الكثير وبالإضافة الي ان عدد الاطفال في هذه القرية الذين هم اقل من سنتين قد لا يتعدى دستتين كما قال كثير من المفسرين وبعض الموسوعات مثل الكاثوليكية ويقولوا انهم بين 6 الي 20 فهم لا يقارنوا بالذين قتلهم هيرودس اتي الى النقطة الثانية وهي الأدلة التاريخية هذه الحادثة أشار اليها ليس متى البشير فقط بل اشار اليها مؤرخين غير مسيحيين من القرون الأولى الميلادية فيقول ماكروبيوس ساتورنال اللاتيني انه عندما سمع أغسطس ان من الذين امر هيرودس بذبحهم هم أطفال اقل من سنتين Macrobins, a Heathen author, Saturnal. L. 2. C. 4.(Macrobius, Saturnalia, Book II Chapter IV:11) “when Augustus heard, that among the children under two years of age, whom Herod king of the Jews ordered to be slain, ‘’ وهو نفس المرجع الذي سجل المقولة الشهيرة لأغسطس عن هيوردس انه من الأفضل ان تكون كلب هيرودس عن ان تكون ابنه ويهود أيضا سجلوا الحادثة R. Elias Methurgemau in voce לילית. Vid. Buxtorf. Lexicon Rab. In cadem voce & Synagog. Jud. C. 4. P. 80. He is the name of a devil, which kills children; and indeed such an action is truly a diabolical one. هو اسم الشر الذي قتل الأطفال. ايضا دليل اخر من كتاب ابكريفي من منتصف القرن الثاني اسمه انجيل يعقوب الاولي الذي يتكلم عن هروب العائلة المقدس الي مصر واحداثها ويخبر ايضا بالتفصيل عن حادثة قتل أطفال بيت لحم وكلامه "And when Herod knew that he had been mocked by the Magi, in a rage he sent murderers, saying to them: Slay the children from two years old and under.فهذه الشهادات التاريخية تؤكد الحادثة هذا بالإضافة الي الأدلة من الاباء المسيحيين الذين أرخوا ذلك مثل يوسابيوس القيصري وابيفانوس واغسطينوس ولكن بالإضافة الى المؤرخين أيضا الاثار وهي هامة جدا بجوار مدافن بيت لحم توجد مغارة تسمى مغارة القديس جيروم في كهف سفلي بها كومه من الجماجم لأطفال ويقول عنها المرشدين السياحيين انها جماجم الاطفال الذين قتلوا في حادثة بيت لحم علي يد جنود هيرودس فعندما نقف في الجزء السفلي من مغارة القديس جيروم نجد إلى اليسار مغارة أخرى فيها هيكل مكرس للقديسين الأبرياء أطفال بيت لحم الذين ذبحهم هيرودس. في جوانب المغارة نجد بضعة قبور هي قبور الأتقياء الذين رغبوا بأن تدفن أجسادهم في هذا المكان المقدس بجوار الشهداء أطفال بيت لحم منذ القرون الأولى للمسيحية. إذا تابعنا السّير إلى اليسار نجد بعد مغارة الأطفال هوة مغلقة بقضبان يبلغ عمقها خمسة أمتار وهي قبر الأطفال الأبرياء بحسب التقليد. وكتبت مقالات وابحاث غربية عن اكتشاف جماجم وعظام أطفال بيت لحم الذين ذبحهم هيرودس وقت ميلاد المسيح أسفل كهف جيروم في بيت لحم Babies Buried In Bethlehem” Nativity ChurchSt Jerome’s Cave The first cave on the left at the bottom of the stairs is identified as the Chapel of the Holy Innocents. This is the burial place of infants killed by King Herod in his attempt to eliminate the newborn “King of the Jews”. Paul: In one area of the church there are a lot of human bones, where are they from? Jerius: These bones and skulls belong to the holy innocent children and families. We consider them Christian Martyrs who were killed by Herod the Great about 2000 years ago. When Jesus was born here, we remember the story; the holy family came from Nazareth to Bethlehem for the census registration. They knocked on many doors and they found no help open for them because there was no room. After that they found the holy cave, this place used to be a stable for animals. When they came to Bethlehem they found no place, the Virgin Mary was pregnant and when the hour came she went down into the cave and she gave birth to Jesus. After that Helena came and decided to build a Church over the holy cave. Now at that time Herod the Great wanted to kill the baby Jesus, but he didn't know which one was Jesus, so he gave an order to kill all baby boys two years and under and also the mothers and pregnant women. About 1400 baby boys with mothers and pregnant women were killed by Herod and his soldiers. Those bodies were buried in the whole surrounding area. When Helena the Mother of Constantine decided to build the Church over the site where Jesus was born, at that moment she ordered to bring all these bones and collect them, to bring them beside the birth place. For that reason you will find them in the church and we call the place the Holy Innocent Cave. بل حتى تمثال جيروم بجوار قدمه جمجمة طفل كذكرى لهذا الامر لان هذا الكف كما وضحت يوجد فيه اسفله في كهف اسم الان كهف الأبرياء هياكل وجماجم أطفال بيت لحم بل يوجد في الكثير من الكنائس من العصور الأولى وحتى الان أجزاء من عظام الاطفال الشهداء. ولكن شهادة متي البشير تكفينا لأنه معاصر للأحداث ويكتب بالطبع بإرشاد الروح القدس والمجد لله دائما |
|