|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالرغم من أن السيد المسيح هو قدوس القديسين، وهو رئيس كهنة الخيرات العتيدة، وهو رئيس الخلاص، وهو رئيس السلام، وهو راعي الخراف العظيم، وهو ملك الملوك ورب الأرباب، وهو مشتهى الأجيال، وهو خلاص الله الذي أعده قدام كل شعوب الأرض. إلا أنه لم يبدأ خدمته الخلاصية المبشرة بالإنجيل وباقتراب ملكوت الله إلا بعد بلوغه سن الثلاثين. في تلك السن مسح الآب السيد المسيح بالروح القدس في نهر الأردن ليُستعلَن السيد المسيح كخادم للخلاص وككاهن مدعوًا من الله رئيس كهنة على رتبة ملكي صادق. الأنبا بيشوى |
|