|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيوب.. الرجلُ التقيِّ المخلص، خسر كل شيءٍ في لحظة، فانقاد نحو الله بعاتبه بغضبٍ وحيرةٍ وتأوهاتٍ وتساؤلات، وفي نهاية حواره الطويل مع الله نراه يقول: "بِسَمْعِ الأُذُنِ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ، وَالآنَ رَأَتْكَ عَيْنِي." أدركَ أنَّ آلامه ومشقّاتهِ كانت السبيل الأفضل ليرى عُمقاً مختلفاً في القرب من الله ، ليختبر عمقاً أكبر وأعظم في معرفتِهِ. هل مستعدٌ للمرور بالآلام والصعوبات في سبيل الوصول لأعماقٍ مختلفةٍ من معرفتِهِ؟ |
|