السر وراء الشراب الى حطة ابونا فانوس الانبا بولا فى ايده ؟
الحكاية بتبدأ في بداية رهبنة ابونا فانوس في الدير فا كلفه رئيس الدير ببعض المهام فا كان في يوم بينضف الحمامات في الدير فا دخلت ست ولما شافته قرفت منه وخرجت المهم تجري الايام وتيجي الست دي مع رحلة وتدخل القداس للمناولة فا كان ابونا فانوس هو اللي ماسك الجسد وبيناول الناس ولما قربت الست وشافته رفضت انها تتناول من ايده لانها تذكرت صورته وقر
فت انها تاخد من ايده اي شيئ
فما كان من رب المجد يسوع المسيح لكي يوبخها ويظهر ليها وللدنيا مدي محبة الله لهذا الرجل واتضاعه وخدمته من اجله ومن اجل الناس
فا كافئه الله
... ... اثناء مهو ماسك جسد الرب وهي رافضة تتناول من ايده اضاءت ايده اللي ماسك بيها الجسد نور شديد في وجهها وامام القداس ومن ساعتها ايده لا تنطفي ابداااا لان الله جعل هذا الموضوع ليعلم جميع الناس ان كل من يخدم الله ـ ربنا لا ينسي تعبه من اجل الاخرين
والست امام ما رأته سجدت وبكت بكاء مر .
ومن هذه الحظة وهو حاطط شراب على ايده ،، أولاً علشان محدش يشوف النور ،، ثانياً لانه يشعر بأنه أقل من ان
منقول