|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هكذا اختنق صوتي وأخذت في البكاء 💔 سقًطُ تحت قدمي اللَّه لأبكي حتى شعرت بالراحة ، وحين رفعت عيني إليه وجدته يبكي هو الآخَر . فسجدت تحت قدميه ثانية وقبلتهما متسائلتاً لماذا تبكي يا ربي ؟ حينئذ رفعني بين يديه فشعرت بدفء وراحة وكأنني غرقت في بحر من الحب والحنان ، ولم أستطع أن أتفوّه بكلمة إذ وجدت هناك بين يديه كل ما كان ينقصني ❤️ وكل ما كنت أشتهي ... شعرت أنني محمول عليه من الرحم وإلى الشيبة هو يحمل . شعرت إنني صغيره جداً كطفل ❤️ نعم صغيره عن كل ألطافه وكل الأمانة التي صنعها معي . .. لألقى بنفسي فأستريح وأنسى كل شيء حتى نفسي 🤲🏻 مشاعري لا تُوصَف بكلمات لذلك صمتُّ ولم أستطع أن أتفوّه بكلمة ✋🏻 فتكلم هو قائل : " أنا الرب المُمسك بيمينك . القائل لك لا تخف أنا أُعينك " . " لا تخف لأني معك . لا تتلفت لأني إلهك " |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ينقصني انت لااكون انا |
شيئٌ ما ينقصني |
شيء ما ينقصني |
شيء ما ينقصني |
ينقزنى من غرق مؤكد |