كان هذا القصر القديم الذي يعود إلى عام 1928 جزءاً لا يتجزأ من سحر أشبيلية، بناه وافتتحه الملك ألفونسو الثالث عشر لاستضافة العائلات المالكة والضيوف البارزين في مكان فخم وراقٍ. يتميز بفخامته ورقيه الشديد. يضم هذا القصر الأندلسي فناء داخلياً أنيقاً، ومسبحاً خارجياً ضخماً، وحديقة خضراء فسيحة، علاوة على الثريات المصنوعة من الكريستال، وجميع وسائل الراحة الحديثة التي يحتاج إليها الضيوف والنزلاء من أجل عيش تجربة ممتعة.