|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَالآنَ ارْتَضِ وَبَارِكْ بَيْتَ عَبْدِكَ لِيَكُونَ إِلَى الأَبَدِ أَمَامَكَ،
لأَنَّكَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمْتَ. فَلْيُبَارَكْ بَيْتُ عَبْدِكَ بِبَرَكَتِكَ إِلَى الأَبَدِ صموئيل الثانى 29:7 لقد بارك الله الملك داود بشكل رائع من فتى صغير راعى للغنم إلى ملك، من مجرد صبي صغيرا يقضي اغراضا إلى بطل حرب، من قرية صغيرة إلى قائد امبراطورية عظمى. و لكن قلق داود كان يدور حول بقاء الله بالقرب منه ومن ذريته، وكان دائما متمسكا بالوعود التي قدمها الله له أكثر من أي اكتشاف آخر فى حياته اثناء قيادته لشعب الله ، لقد علم داود أن المستقبل و كل معركة، و أي أمل حقيقى يكمن في وجود الله إله إسرائيل. فعندما يتكلم الله، يفي بكلمته. و عندما يتصرف الله، يتصرف ليفدي. فسأل داود الله أن يحقق له ما يتوق إليه، يبارك شعبه ويحافظ على وعوده. |
|