|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال فولتير قديمًا: “ الإنسان يولد ويعذب ثم يموت ” وقال فرويد: “ فلنترك السماء للملائكة والعصافير ” وقال بيكيت: “ الإنسان يخرج من ظلام الرحم ويمضى إلى ظلام القبر عابرًا ظلمات الحياة ” أما أنا فاقول لهم: مرحبًا بالألم مادمنا فى حضن الله ودائرة المسيح الذي جَعَلَ الأَبَدِيَّةَ فِي قَلْبِهِمِ فعندما يكون المسيح رفيق رحلتنا على الأرض ، يسطع بنوره فيكشف لنا معالم الطريق ، فنرى الأبدية تسطع امام عيوننا بأمجادها وأفراحها. لذلك تهون الضيقات والألم سواء كانت آلام الغربة ، الفراق، المرض... طالما هناك من يحتوينا بذراعيه ونقشنا على كفيه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فلسفة النجاح |
تأمل فلسفة الألم - لقداسة البابا شنودة الثالث |
تأمل فلسفة الألم - بالموسيقي - البابا شنودة الثالث |
فلسفة |
فلسفة الناس |