ويثبت ذلك قيام قطيعان من حيوانات الفيلة بإقامة مراسم لنعي لورانس أنتوني الذي كان مهتما بالطبيعة وإنقاذ الحياة البرية، كنوع من الشكر والتقدير له على انقاذ حياة العائلة، وكان ذلك في سنة 2012 في جنوب إفريقيا.
فذهبوا إلى منزله وظلوا به لمدة يومان، كنوع من الحداد على وفاته، وقد استغرق وصولهم إلى المنزل نحو 12 ساعة، ولم يكونوا قد ذهبوا لهذا المكان منذ عام ونصف.