|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رسالة_من_طالب٢٠٠٢_الى_طالب٢٠٢٠ أحبائي طلبة الثانوية العامة أود أن أقول لكم بعض الكلمات ( ولا اقولكم خلونا نتكلم بالعامية كده بلاش الفصحى،) ١- عايزين نقولكم أننا اولا كده احنا حاسين بيكم جدا و بشعور القلق و الخوف اللي انتوا فيه من الامتحانات من ناحية و من المستقبل من ناحية تانية ومن الأخبار من ناحية تالته. (((( وياريت أولياء الأمور تسيبوا رسالة مبهجة كده على اوض الولاد كل يوم الصبح يصحوا يقروها))) ٢- الموضوع مبيقفش معانا لحد الإحساس لكن بيترجم صلوات كتيرة من أجلكم ( وعلى فكرة بالإسم) أصل الهنا علمنا كده هو مبيعاملناش بالشوية مرة واحده لكن كل واحد معروف باسمه . ٣- عندنا ايه في أشعياء ٤٠ بتقول " مَنْ كَالَ بِكَفِّهِ الْمِيَاهَ، وَقَاسَ السَّمَاوَاتِ بِالشِّبْرِ، وَكَالَ بِالْكَيْلِ تُرَابَ الأَرْضِ، وَوَزَنَ الْجِبَالَ بِالْقَبَّانِ، وَالآكَامَ بِالْمِيزَانِ؟ حط مجهودك و أمانتك في كفة ضابط كل المسكونة مش في كفة الساكنين فيه و دي فكرة تريحك جدا .. سفر يشوع ابن سيراخ الأصحاح 43 اية 28 بيقول " بِهِ يُنْتَهَى إِلَى النَّجَاحِ، وَبِكَلِمَتِهِ يَقُومُ الْجَمِيعُ" السلام اللي في الٱية يخليك تاكل الزلط ٤-" أمانتك الشديدة في عملك ومتقيدش رؤيتك" يعني خليك أمين للنهاية و متستسهلش الطريق اللي ناوي عليه بسبب الكسل في عملك و خلي رؤيتك مفتوحة لمستقبلك للنجاح في المكان اللي هتبدع فيه اكتر ..كوكتيل كده سوى يفرحك بنتائج الطريق و متضغطش على نفسك أكتر من كده . ٥- متقارنش نفسك باللي حواليك في طريقة انجازهم أو عدم انجازهم ركز في هدفك و أهدى خالص .. اكرر الأمانة في قدراتك هي الفيصل . ٦- الأكل الكتير مرة واحدة مش كويس نظم وجباتك ٧- اسمع موسيقى هاديه مع الحركة و المشي جوه اوضتك وبلاش شتيمة في المواد و لا في اي حاجه ده هيضيع سلامك ٨- حافظ على قعدة مريحة لضهرك ٩- نظم نومك ..حتى لو جه عليك يوم اتخنقت و عيطت و نمت كتير .. متخافش ده طبيعي انت بس خليك فاكر أن حلمك مستنيك و فرحان بيك و الله شايلك رصيد نجاح و حاجات عظيمة .. اصحى و فرفش و ادي لنفسك فرصه تصلي بعمق مع شروق الشمس و تحاول تلعب اي رياضة خفيفة جدد يومك و أبدأ مارثون تحدي نفسك " مش تحدي الناس" ١٠- بما اني بحب نحميا لما يجيلك أي شوية افكار محبطة و تدخل اليأس قلبك اقفل ال wi fi اللي جايه منها و قلها كده سفر نحميا الأصحاح 2 اية 20 فَأَجَبْتُهُمْ وَقُلْتُ لَهُمْ: «إِنَّ إِلهَ السَّمَاءِ يُعْطِينَا النَّجَاحَ، وَنَحْنُ عَبِيدُهُ نَقُومُ وَنَبْنِي. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَيْسَ لَكُمْ نَصِيبٌ وَلاَ حَقٌّ وَلاَ ذِكْرٌ فِي أُورُشَلِيمَ». |
|