من إيطاليا في العصور الوسطى تأتي مقبرة غريبة حقًا ومن بين البشر الأبديين الكلاب السلوقية وحتى الحصان مقطوع الرأس، وفي عام 2018 وجدوا رجلًا في منتصف العمر مبتوراً ولأسباب غير معروفة، تم قطع ذراعه اليمنى في منتصف الساعد وبدلاً من التسبب في الضعف، اقترح أحد العناصر الخطيرة أنه أصبح في الواقع أكثر خطورة حيث أنه كان ينتمي إلى ثقافة لونج وبارد المحاربة، ودفن بسكين مثل معظم الذكور في المقبرة بينما كانت البقية بجانبهم شفراتهم، وتم العثور على ذراع وسكين هذا الرجل على صدره وتوحي أشكالهم أن السلاح كان بدلة مميتة وتشوهت عظام الذراع بسبب الضغط، وكان تلف الأسنان متناسقًا مع استخدام الأسنان لربط الأشرطة، وقام كتفه بتطوير حافة من الحفاظ على الذراع بطريقة تمكنه من استخدام فمه ومن اللافت للنظر أن الرجل نجا من البتر في عصر خال من المضادات الحيوية وعاش لسنوات بعد ذلك.