في الفيلم الساخر من الحرب العالمية الثانية، يلعب المخرج النيوزيلندي بنفسه دور هتلر. لكن في ما عدا أدائه المضحك والممتع، فإن مَن يسرق الأضواء هما رومان غريفن دايفيس وسكارليت جوهانسون، في دور ابن وأمه يعيشان تحت الاحتلال النازي.
وقد رُشِّح هذا العام لأوسكار أفضل فيلم (وفاز بأوسكار أفضل سيناريو مقتبس)، وكتب أحد المراجعين عن هذا الفيلم الهستيري أنه “مزيج مثالي من السخرية والحزن والدراما والفكاهة”.