|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله ضابط الكلّ، أي أن لا يخرج شيء عن رقابته وعن تدبيره. إنه يضبط كل شيء، ليس الأفعال فقط، بل أيضاً الأفكار والنيات. يضبط الخفيات والظاهرات، ما يرى وما لا يرى، فلا تحزن لأجل ضيقات حلّت بك. الله لابد سيتدخل ويقيم العدل على الأرض ويحكم للمظلومين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حياتك مُتقنة بيد ضابط الكلّ |
الله كان وسيبقى ضابط الكلّ |
ضابط الكلّ بقبضته |
قضى الله بسابق تدبيره |
لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكلّ وبه الكلّ. |