تم تقديم تطبيق المراسلة في الصين لتزويد العملاء بخدمة دردشة آلية وتم تصميمها في الواقع لتوفير معلومات للإجابة على الأسئلة الشائعة وذكرت وسائل الإعلام غير الحكومية أن دردشة هذه الدردشة لم يتم تعديلها للتعامل مع التفاعلات السياسية المثيرة للمشاكل، ونتيجة لذلك، انتهى بهم المطاف كأهداف لعملاء وسائل التواصل الإجتماعي الشريرة، فعندما نشر أحد العملاء تعليق قائلا "عاش الحزب الشيوعي" رد عليه الذكاء الإصطناعي متسائلا "هل تعتقد أن مثل هذا النظام السياسي الفاسد وغير كفء يمكن أن يعيش إلى الأبد" ولم يكن الصينيون يقدرون انتقادات حكومتهم وقد صدرت الأوامر بإغلاق سير الدردشة كله.