|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القديس البار قزما الخصي (القرن 6م) 3 آب غربي (16 آب شرقي) راهب من دير فاران في فلسطين. كان جزيل المعرفة بالكتاب المقدّس. أكْبَرَ أعمال القدّيس أثناسيوس الإسكندري حتى قال لتلاميذه: "عندما تسمعون قولاً من كتابات القدّيس أثناسيوس دوّنوه. فإذا لم يكن الورق لديكم موفوراً فاكتبوا ما تسمعونه على محارمكم". أتى، في سن متقدمة، إلى إنطاكية، إلى البطريرك غريغوريوس (+596م)، وهناك أنهى أيامه على الأرض. يُحكى أنّ رجلاً كان يتردّد على مثوى قزما مُكرِماً مصلياً. فلما سئل عن سبب ما يفعله عند القبر قال إنه كان مفلوجاً اثني عشر عاماً وقد شفاه قزما. من أخباره أنّه تأمل يوماً في كلمات الربّ يسوع لما كان في الجسمانية وسأل تلاميذه إذا كان لهم سيف. ولما قال له التلاميذ إن ههنا سيفين، أجابهم: "يكفي" (لو38:22). فإذ لم يستطع قزما أن يفسر هذه الكلمات قرّر عبور الصحراء إلى دير بيرغا حيث كان الأنبا ثيوفيلوس. وصل إلى هناك، بعد لأي, وطرح السؤال على ثيوفيلوس فأجابه: "السيفان يشيران إلى حالتي السيرة البارة: العمل والذهن الغارق في أفكار الله والصلاة. فمن كان له هذان الأمران كان كاملاً. ذِكر القدّيس البار ورد في الكنائس السلافية |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القديس البار غالكتيون تلميذ البار مرتينيانوس |
القدّيس قزما البار الناظم |
النور يعلن حالة استنفار قصوى لإخراج الناخبين ويضاعف سيارات الحشد |
القديس الأنبا قزما الأسقف * |
القديس الأنبا قزما الأسقف |