|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحمام نادرا ما ينقل إنفلونزا الطيور 1- توصلت نتائج في عام 2001 بعد التأكد من أن حمامة نافقة كانت مصابة بفيروس إنفلونزا الطيور، وذلك على الرغم من وقوع المنطقة التي تستوطنها الحمامة للحجر الصحي، حيث كان قد تم اختيار 57 حمامة لإجراء الاختبارات عليها إلا أن النتائج أظهرت سلبية لانتشار الفيروس. 2- وتوصلت دراسة مقارنة كان قد تم اجرائها في عام 2002، أجريت على الحمام وأنواع أخرى من الطيور، إلى أن الحمام هو الأكثر مقاومة لفيروس إنفلونزا الطيور، ويسجل أقل احتمالات شك للإصابة عن غيره من الطيور الأخرى. 3- وخلال عام 2003 وتحديدا في جنوب الصين تم اختيار عينة من الحمام، لاكتشاف إصابتها بفيروس أنفلونزا الطيور من عدمه ، وقد ثبتت الإصابة في حوالي 0.5% من عينة الحمام الإجمالية، وفي عام 2006ثبت إصابة 6حمامات فقط بفيروس انفلونزا الطيور في كل من أوكرانيا، ورومانيا وتركيا 4- وتشير الحقائق السابقة إلى أن الحمام لا ينشر العدوى بأنفلونزا الطيور(أ) حيث يلعب دورا ضئيلا أو لا يذكر على الإطلاق في نشر العدوى. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنفلونزا الطيور من أمراض الطيور الأليفة |
كيفية انتقال مرض إنفلونزا الطيور |
اكتشاف نسخة جديدة من إنفلونزا الطيور |
البط سبب تفشي إنفلونزا الطيور |
«إنفلونزا الطيور» تحصد الضحية الثانية |