من المعروف أن الأطفال حديثي الولادة يبكون كثيرا ومجرد التحدث مع طفلك لن يطفئ دموعه، ولكن لا تنسي أن صوتك هو الموسيقى التصويرية لوقته في رحمك، لذلك ينبغي أن يكون لديك ما يلفت انتباهه عمومًا، وتذكري أن الطفل قد اعتاد على الإقامة في مكان قريب منك، وكان صوتك جزءًا كبيرًا من تلك التجربة بالنسبة إليه، وبعد ولادته، سماع صوتك، ولفه وحمله، والشعور بحرارة جسمك تجعله يصبح في حالة هدوء، وعندما يهدأ طفلك من وجودك، فهذه هي الخطوة الأولى في الإرتباط بك وعلامة واضحة على أنه يتطور عاطفياً معك.