|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما ان حياتنا الجسدية في تذبذب طبيعي بين النجاح والفشل اي بين قمة الجبل والوادي بين الصعود والهبوط وكما ان رسم قلوبنا الكهربائي على المونتر بين رسم انقباضي ويتبعه تمددي بين خط صاعد ونازل اي خط متذبذب والخط المستقيم يشير الى توقف القلب والموت هكذا حياتتا الروحية المسيحية المتذبذبة الطبيعية بين قمة الجبل والوادي بين انتصارٍ روحي يتبعه احباط شديد يسمح به الله بمرورنا به لكي يعدنا لصعود اخر لانتصار اخر لقمة جبل اخرى وهل تعلم ان اقصر طريق بين قمة جبل لقمة جبل اخرى هي النزول للوادي ثم الصعود لقمة الجبل الاخرى ولا يمكن ان تكون حياتنا الروحية الطبيعية على مستوى واحد وفي درجة واحدة فذلك بعني ايضاً الموت الروحي فمن تبقى حالته الروحية ثابتة على حالها لفترة طويلة دون التذبذب بين انتصار روحي يتبعه فشل روحي فهو ميتُ روحياً لان اكبر لعنة وافظع لعنة تقال لشخص( الله يبقيك كما انت) اي يبقى وضعه وحاله كما هو اي يبقى فاتراً روحياً او بارداً روحياً فالرب يسوع لا يحب هؤلاء الاشخاص كما قال هو بنفسه وهو مزمع ان يتفيأهم من فمه
|
24 - 09 - 2019, 02:21 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: المستوى المتذبذب الطبيعي لحياتنا الروحية المسيحية -بقلمي
اي يبقى وضعه وحاله كما هو اي يبقى فاتراً روحياً او بارداً روحياً فالرب يسوع لا يحب هؤلاء الاشخاص كما قال هو بنفسه وهو مزمع ان يتفيأهم من فمه
موضوع مميز ربنا يباركك |
||||
|