|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحصون هي قلاع مسيجة باسوار يبنيها ابليس داخل نفوسنا تمنعنا من التمتع بنعمة الله الفائقة الغنية الفياضة المحررة الشافية المخلصة والحصون الشيطانية قد تكون افكار انهزامية كأن تقول لماذا الكل ناجحين وانا فاشل وكأن تقول انا لا اصلح لشئ لا يستطيع الله استخدامي هذا حصن شيطاني وقد يكون فكر حسد ونميمة كأن تقول لماذا الكل موفقين في حياتهم ما عدا انا ولماذا الكل تزوجن وانا بقيت عانس هذا حصن شيطاني وقد يكون حصن الخوف والقلق كأن تقول ابني ما زال خارج البيت انا قلق عليه او لا اعمل هذا الشئ حتى لا افشل وقد يكون الحصن هو الكذب المستمر لئلا يعرف الاخرين حقيقتي هذا حصن شيطاني او قد يكون الحصن هو العلاقة مع الجنس الاخر خارج نطاق الزواج ستقول لي نحن اصدقاء بل انتم اكثر من ذلك او قد يكون الادمان على الدخول للمواقع الاباحية وهذا حصن شيطاني اخر وقد يكون الحصن هو الادمان بكافة اشكاله والمثلية الجنسية والنجاسة وعدم الطهارة وكل ما هو خارج نطاق ايماننا المسيحي الذي لا يتوافق مع ديننا المسيحي ووصايا المسيح التي تمنحنا متعة التمتع بنعمة الله عبر روح الله القدوس الساكن فينا فيجب ان نفحص انفسنا كل يوم وبما نقوم به والسماح للروح القدس لتبكيتنا على خطايانا والتوبة والندم وعدم العودة لافتراف الذنوب وغلق كل الابواب التي تأتي منها الخطايا وعدم السماح للشيطان بالتسلل لحياتنا وبناء حصونه ونقول مع ناظم المزمور 139
23 اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري 24 وانظر إن كان في طريق باطل، واهدني طريقا أبديا التعديل الأخير تم بواسطة حياة بالمسيح ; 18 - 09 - 2019 الساعة 06:00 PM |
18 - 09 - 2019, 04:42 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: نعمة الله الفائقة الغنية والحصون الشيطانية -تأمل روحي
23 اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري
24 وانظر إن كان في طريق باطل، واهدني طريقا أبديا مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
18 - 09 - 2019, 05:21 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: نعمة الله الفائقة الغنية والحصون الشيطانية -تأمل روحي
مشاركه جميله
ربنا يفرح قلبك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 65| نعمة الله ورعايته الفائقة |
اختبار رَاعُوث يُعتبر برهانًا على نعمة الله الفائقة |
نعمة الله الغنية |
نعمة الله الفائقة |
مزمور 65 - تفسير سفر المزامير - نعمة الله ورعايته الفائقة |