في عام 1976، غادرت سفينة شحن تدعى سيلفيا لوسيا من البرازيل في طريقها إلى فيلادلفيا، وقد إختفت السفينة وطاقمها البالغ عددهم 37 شخصا في مثلث برمودا ولم يتم العثور إلا على قارب نجاة وتم إنقاذه، ولكن مصير السفينة لايزال لغزا، وبالمثل، في عام 1948، أبلغ قائد طائرة DC-3 في طريقه من بورتوريكو إلى ميامي عن مشاكل في معدات الهبوط قبل وقت قصير من الإقلاع.
وذكر الطيار أيضا أن بطاريات الطائرة قد تم تفريغها، ولكنه رفض تأخير الرحلة بسبب هذه المشكلات، وسارت الأمور بشكل جيد مع الرحلة حتى الطائرة كانت على بعد 80 كيلومترا (50 ميل) من ميامي، ثم اختفت ببساطة ولم يتم العثور عليها، ولم يتم العثور على الأشخاص السبعة والعشرين الذين كانوا على متنها.